ستواجه تونس بحلول عام 2030 مخاطر كبيرة على عديد من المستويات: (اقتصاديّة، اجتماعيّة، بيئيّة، صحيّة) بسبب ارتفاع مرتقب لدرجات الحرارة يقدّر بـ 1.1 درجة مئوية، وفق عديد من الخبراء.
وأفاد هؤلاء الخبراء أنّ تونس من أكثر البلدان تأثّراً بالتغيّرات المناخيّة المرتقبة نظراً لما تعيشه من “إجهاد مائي وتلوّث صناعيّ”.
وفي نفس السياق سبق أنْ نبّهت وزارة البيئة في مايو الماضي من “خطر كبير” على عدّة مستويات، نظراً لتغيّرات مناخيّة مُرتقبة بحلول سنة 2030 قد تتسبّب في نقْصٍ حادّ في المياه مع تدهور نوعيتها.