قالت الرئاسة الفرنسية (الإليزيه) الأربعاء 20 جانفي، إثر تسلّمها تقريراً حول استعمار الجزائر وضعه المؤرخ الفرنسي بنجامان ستورا إنها تعتزم القيام بـ”خطوات رمزية” لمعالجة الملف، لكنها لن تُقدّم “اعتذارات”.
وأضاف قصر الإليزيه أنّ الرئيس إيمانويل ماكرون سيُشارك في ثلاثة احتفالات تذكارية في إطار الذكري الستين لنهاية حرب الجزائر في 1962، هي اليوم الوطني للحركيين في 25 سبتمبر، وذكرى قمع تظاهرة الجزائريين في باريس في 17 أكتوبر 1961، وتوقيع اتفاقيات إيفيان في 19 مارس 1962.