يحتفل العالم في أول أحد من شهر أكتوبر من كل عام باليوم العالمي للابتسامة
وجاءت الفكرة من الفنان هارفي بال وهو مخترع السمايلي أو ما يعرف بالسمايلي فايس.
ميزة هذا اليوم أنه ينشر ثقافة إيجابية تدعو إلى اللطافة والابتسامة في وجوه الناس. لكن اليوم العالمي للابتسامة في عام 2020 يأتي في ظروف خاصة جداً فرضها انتشار وباء كورونا وإجبارية ارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة منها والمفتوحة، ما يجعل من الابتسامة خلف الكمامات، أمراً “غير مرئي” لكن ربما تعابير العيون أبلغ بكثير.
الابتسامة مفيدة للدماغ
بعض الدراسات تقول إن الابتسام يساعد الإنسان على العيش فترة أطول فهو يساهم في ضبط مستويات هرمون الكورتيزول المسبب الأول للضغط والتوتر، ويعزز عمل النواقل العصبية في الدماغ.