اهتزّت الساحة الإعلامية الجزائرية، مساء الثلاثاء 26 جانفي، بسبب جريمة ذهبت ضحيتها صحفية بالقناة الرابعة في التلفزيون الرسمي الناطق باللغة الأمازيغية.
وحسب وسائل إعلام جزائرية فإن الصحفية تينهنان لاصب سعدون عُثر عليها مقتولة داخل منزلها وعلى جسمها أثار اعتداء.
ونشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أن الصحفية الضحية تعيش خلافات عائلية مع زوجها وكانت تفكّر في الطلاق. ورغم ذلك لا تزال الأسباب الحقيقية للوفاة مجهولة.
وفتحت السلطات الأمنية تحقيقا في الغرض لكشف ملابسات الجريمة.
وحسب الصحافة الجزائرية وصفحات التواصل الاجتماعي فإن الجرائم البشعة من هذا النوع أصبحت ظاهرة بشكل لافت وبالمناسبة تجدّدت دعوات لتطبيق عقوبة الإعدام لردع المجرمين.